ربما هي مجرد...فضفضة!

وعلى مساحات تلك الأجندة التي قد تكالبت المسافات على
جباهها فأرهقتها...
كتبت هنا بأنك لم تعد معي..
تقف الى جواري ..وترهقني
ذكرياتك فقط..
وربما نظراتك المعتمة المولودة من بين رحم
النور!

انتظرني...
فأنا لم انتهي منك بعد..!
0
0
0



في الجوار قد كنت أقف..
لم أكن أعلم من أين
أبدأ..ولا الى أين سأنتهي..ومتى أضع جزيل غضبي على احزانك..
لم نرسم ماقد
حدث..
ولكن لله حكمة تتمثل في ارتعاشة أجسادنا عند حرف الكاف..
لنصل الى
الرضا والسكون بإرادة المولى عند حرف النون..
تباركت حكمة من يستطيع التغيير في
كلمة واحدة هي (كن) .... فيكون!

انتظر..
لم
انتهي!
0
0
0


وبما أنني هنا..
ولا أزال أرى على جبهتك تساقط قطرات
من مطر التعب..
تثور حينها ملامحي لتحمي غشاء قلبك من حبات الحصى..
وأخبرك
حينها بأني بالرغم من أني لازلت اقبع مابين صفوف النساء..
الا انني لا أزال
أتفوق عليك
0
0
0

وهنا..
لم أعد أرغب في البقاء بدائرة
الإنتهاء...
سأرسم عبثي متى أردت ,,
وسمّه ما تشاء..
فهو لايزال بمقياس
قافلة ..
من عنفوان النساء!
0
0
0


وهكذا اكتفيت
منك..

0
0

0
0


حتى اشعار آخر!